الصفحات

    ازرار التواصل

أكد عبد الوهاب السحيمي المنسق الوطني لتنسيقية الأساتذة المجازين، أنهم سيشاركون ضمن المسيرة العمالية ليوم الأحد29 نوبر المقبل في الدار البيضاء، ضد قرارات الحكومة.

السحيمي، أوضح لـ”الجريدة24″، أن تنسيقية الأساتذة المجازين ستشارك ضمن مسيرة الأحد المقبل في الدار البيضاء، لإيمانها المترسخ بمطالب الشغيلة التي اعتبرها مطالب مشتركة بين جميع القطاعات، مشيرا في الآن ذاته، أنه لا يمكن السكوت على ما تقوم به الحكومة ضد الشغيلة والإصلاحات المتأخرة في جميع القطاعات.

وأضاف، أن تنسيقية الأساتذة المجازين، بعدما توقفت عن الاحتجاج سنة كاملة، تعود يوم الأحد المقبل لتجدد مطالبها التي اعتبرها مشروعة وتتمثل في الترقية لجميع الأساتذة حاملي الإجازة ورفع ما وصفه بالتعسفات الإدارية التي طالت 140 أستاذا مجازا أحيلوا على أنظار المجالس التأديبية بسبب مشاركتهم في الاحتجاجات ضد وزارة التربية الوطنية، وإسقاط العقوبات القضائية التي أدين بها 42 أستاذا.

عبد الوهاب السحيمي، شدد القول أيضا”سنصعّد من أشكالنا الاحتجاجية ضد وزارة التربية الوطنية، بعدما تأكد لنا أنها غير مسؤول وليست جادة لتسوية ملفنا المطلبي، خاصة مسؤول مركز الامتحانات الذي وضع كلابا مدربة أمام بوابة المؤسسة التي باتت شبيهة بمعتقل سري”.

الأساتذة المجازون يخرجون للشارع الأحد المقبل للاحتجاج

أكد عبد الوهاب السحيمي المنسق الوطني لتنسيقية الأساتذة المجازين، أنهم سيشاركون ضمن المسيرة العمالية ليوم الأحد29 نوبر المقبل في الدار البيضاء، ضد قرارات الحكومة.

السحيمي، أوضح لـ”الجريدة24″، أن تنسيقية الأساتذة المجازين ستشارك ضمن مسيرة الأحد المقبل في الدار البيضاء، لإيمانها المترسخ بمطالب الشغيلة التي اعتبرها مطالب مشتركة بين جميع القطاعات، مشيرا في الآن ذاته، أنه لا يمكن السكوت على ما تقوم به الحكومة ضد الشغيلة والإصلاحات المتأخرة في جميع القطاعات.

وأضاف، أن تنسيقية الأساتذة المجازين، بعدما توقفت عن الاحتجاج سنة كاملة، تعود يوم الأحد المقبل لتجدد مطالبها التي اعتبرها مشروعة وتتمثل في الترقية لجميع الأساتذة حاملي الإجازة ورفع ما وصفه بالتعسفات الإدارية التي طالت 140 أستاذا مجازا أحيلوا على أنظار المجالس التأديبية بسبب مشاركتهم في الاحتجاجات ضد وزارة التربية الوطنية، وإسقاط العقوبات القضائية التي أدين بها 42 أستاذا.

عبد الوهاب السحيمي، شدد القول أيضا”سنصعّد من أشكالنا الاحتجاجية ضد وزارة التربية الوطنية، بعدما تأكد لنا أنها غير مسؤول وليست جادة لتسوية ملفنا المطلبي، خاصة مسؤول مركز الامتحانات الذي وضع كلابا مدربة أمام بوابة المؤسسة التي باتت شبيهة بمعتقل سري”.

ليست هناك تعليقات