الصفحات

    ازرار التواصل

أعلن فيسبوكيون، أغلبهم نساء ورجال التعليم، عن عزمهم الانخراط في إي إضراب وطني عام تدعو إليه النقابات الأكثر تمثيلية، باستثناء الذارع النقابية لحزب العدالة والتنمية، الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، مؤكدين أنهم يسعون من وراء ذلك إلى التأكيد على استعدادهم الدفاع عن مطالبهم حتى وإن كلفهم ذلك الاقتطاع من رواتبهم.

وكتب أحدهم في هذا السياق أن « منطق الخوف من الإضراب بسبب الاقتطاع تجاوزه الأحرار والمناضلون منذ مدة فالاقتطاع وإن كان غير قانونيا فإنه كشف معدن المناضل من معدن الجبان الأول يضرب عن العمل عن موقف مبدئي وثبات في تجسيد ملفه المطلبي والثاني انتهازي كان يضرب عن العمل فقط من أجل الراحة وكرها في الواجب المهني .وتجربتنا مع رئيس الحكومة عندما خرج في الإعلام مزهوا بتركيع رجال ونساء التعليم من خلال الاقتطاع وجد استماتة و تبات في المواقف إبان معركة حاملي الشهادات من إضرابهم التاريخي وواجهنه فلتقتطع ما أردت فنحن لسنا دعاة إضراب نحن أصحاب قضية عادلة ولا تنازل عنها، وإن قمت بتركيع ثلة ممن يحملون لقب أرقام تأجير مشتغلين في التعليم فإنك لن تستطيع تركيع من يحملون لقب نساء ورجال التعليم. »

وأوضح رجل تعليم آخر في تدوينة على الموقع الأزرق أنه مستعد للمشاركة في إي إضراب وطني من منطلق تحدي سلاح الاقتطاع الذي تواجه به حكومة العدالة والتنمية مطالب الموظفين: « يقول رئيس الحكومة انه منذ الشروع في الاقتطاع من الأجور انعدمت الأشكال النضالية و الإضرابات بالخصوص، و أنا أفول : سيدي الرئيس ، كرامتي أعز علي من الدنيا وما فيها و سأضرب أن شاء الله ، ليس استجابة للنقابات ولكن استجابة لحال التعليم ببلدي الحبيب…. ».

تحدي « الإقتطاع » الذي رفعه مشاركون في الإضراب العام

أعلن فيسبوكيون، أغلبهم نساء ورجال التعليم، عن عزمهم الانخراط في إي إضراب وطني عام تدعو إليه النقابات الأكثر تمثيلية، باستثناء الذارع النقابية لحزب العدالة والتنمية، الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، مؤكدين أنهم يسعون من وراء ذلك إلى التأكيد على استعدادهم الدفاع عن مطالبهم حتى وإن كلفهم ذلك الاقتطاع من رواتبهم.

وكتب أحدهم في هذا السياق أن « منطق الخوف من الإضراب بسبب الاقتطاع تجاوزه الأحرار والمناضلون منذ مدة فالاقتطاع وإن كان غير قانونيا فإنه كشف معدن المناضل من معدن الجبان الأول يضرب عن العمل عن موقف مبدئي وثبات في تجسيد ملفه المطلبي والثاني انتهازي كان يضرب عن العمل فقط من أجل الراحة وكرها في الواجب المهني .وتجربتنا مع رئيس الحكومة عندما خرج في الإعلام مزهوا بتركيع رجال ونساء التعليم من خلال الاقتطاع وجد استماتة و تبات في المواقف إبان معركة حاملي الشهادات من إضرابهم التاريخي وواجهنه فلتقتطع ما أردت فنحن لسنا دعاة إضراب نحن أصحاب قضية عادلة ولا تنازل عنها، وإن قمت بتركيع ثلة ممن يحملون لقب أرقام تأجير مشتغلين في التعليم فإنك لن تستطيع تركيع من يحملون لقب نساء ورجال التعليم. »

وأوضح رجل تعليم آخر في تدوينة على الموقع الأزرق أنه مستعد للمشاركة في إي إضراب وطني من منطلق تحدي سلاح الاقتطاع الذي تواجه به حكومة العدالة والتنمية مطالب الموظفين: « يقول رئيس الحكومة انه منذ الشروع في الاقتطاع من الأجور انعدمت الأشكال النضالية و الإضرابات بالخصوص، و أنا أفول : سيدي الرئيس ، كرامتي أعز علي من الدنيا وما فيها و سأضرب أن شاء الله ، ليس استجابة للنقابات ولكن استجابة لحال التعليم ببلدي الحبيب…. ».

ليست هناك تعليقات