الصفحات

    ازرار التواصل

على إثر التدوينة المثيرة للبرلمانية المنتمية لحزب "الاتحاد الدستوري" خديجة الزياني، والتي وصفت فيها المتظاهرين في الريف احتجاجا على مقتل محسن فكري بـ"الأوباش"، تم إطلاق عريضة إلكترونية دولية للمطالبة بإقالة هذه البرلمانية من مهامها.

وأورد الفاعل السياسي عبد السلام بوطيب، رئيس "مركز الذاكرة المشتركة للديمقراطية والسلم"، في منشور مرفوق مع العريضة، "عندما اشتغلنا ملكا وشعبا بدون ملل أو كلل، لسنوات طويلة، وقاسية، وبدون مزايدات عن ملف المصالحة والإنصاف، كان ذلك بصدق ومن أجل الوطن، من أجل طي الصفحة الأليمة والتقدم إلى الوطن المتسع للجميع".

وأضاف الناشط الحقوقي الريفي، "لم نكن نفكر يوما أن تخرج مسؤولة سياسية بتصريح خطير يهدد وحدة الوطن واستقراره، ويهدد كل مسلسل الإنصاف والمصالحة المتوقفة بخلفية سياسية دينية، لذا لا مفر اليوم أمام قادة حزبها إلا إقالة هذه البرلمانية من كل مسؤولياتها السياسية، بما فيها البرلمانية، ومتابعتها بتهمة المس بوحدة الوطن وتهديد استقراره والدعوة إلى التمييز على أساس العرق".

ولا زالت ردود الفعل الساخطة تتقاطر على مستوى الصفحات الاجتماعية تنديدا بتصريحات البرلمانية المذكورة رغم إصدارها لبيان تعتذر فيه عما بدر منها".

المصدر : بديل.أنفو

عريضة دولية تطالب بإقالة ومحاسبة برلمانية “الإتحاد الدستوري” التي وصفت “ريافة” بـ”الأوباش”

على إثر التدوينة المثيرة للبرلمانية المنتمية لحزب "الاتحاد الدستوري" خديجة الزياني، والتي وصفت فيها المتظاهرين في الريف احتجاجا على مقتل محسن فكري بـ"الأوباش"، تم إطلاق عريضة إلكترونية دولية للمطالبة بإقالة هذه البرلمانية من مهامها.

وأورد الفاعل السياسي عبد السلام بوطيب، رئيس "مركز الذاكرة المشتركة للديمقراطية والسلم"، في منشور مرفوق مع العريضة، "عندما اشتغلنا ملكا وشعبا بدون ملل أو كلل، لسنوات طويلة، وقاسية، وبدون مزايدات عن ملف المصالحة والإنصاف، كان ذلك بصدق ومن أجل الوطن، من أجل طي الصفحة الأليمة والتقدم إلى الوطن المتسع للجميع".

وأضاف الناشط الحقوقي الريفي، "لم نكن نفكر يوما أن تخرج مسؤولة سياسية بتصريح خطير يهدد وحدة الوطن واستقراره، ويهدد كل مسلسل الإنصاف والمصالحة المتوقفة بخلفية سياسية دينية، لذا لا مفر اليوم أمام قادة حزبها إلا إقالة هذه البرلمانية من كل مسؤولياتها السياسية، بما فيها البرلمانية، ومتابعتها بتهمة المس بوحدة الوطن وتهديد استقراره والدعوة إلى التمييز على أساس العرق".

ولا زالت ردود الفعل الساخطة تتقاطر على مستوى الصفحات الاجتماعية تنديدا بتصريحات البرلمانية المذكورة رغم إصدارها لبيان تعتذر فيه عما بدر منها".

المصدر : بديل.أنفو