الصفحات

    ازرار التواصل

فضل القيادي في حزب العدالة والتنمية نجيب بوليف أن يضرب مثل “المعلم والتلميذ” للتعليق على بلاغ “تحالف أخنوش” المكون من أربعة أحزاب الذي أعلن رفضه لمقترح بنكيران تشكيل الحكومة من الأغلبية السابقة.

وأضاف بوليف في تدوينة له، سأل معلم تلميذا نجيبا في قسمه، سنة 2011، حصل شخص نافذ على اربع مجموعات من الأصوات عددها كالتالي: 52, 39, 32, 23، ما هو عدد الأصوات: فاجاب التلميذ بكل تلقائية: 146.

وتابع قائلا، “فسأله المعلم: هل 146 اصغر ام اكبر من 107? نظرا لنجابة التلميذ ظن أن المعلم يتهكم عليه؛ فقال له: بالتأكيد، تعلمنا منذ الصغر أن 107 < من 146″،فقال له المعلم، أحسنت.

وإنتقل الوزير السابق، لسؤال أخر، “والآن، شخص نافذ آخر حصل سنة 2016، على اربع مجموعات من الأصوات، اقل بكثير مما تم سنة 2011، نظرا لانه لم يحسّن التدبير، وهي كالتالي: 37, 27, 20, 19، برهن بكل البراهين الممكنة أن مجموع هذه الأصوات (103 لعلمك) أكبر من 125!!!.

حاول التلميذ النجيب البرهنة، وحاول مع زملائه ومحيطه ليجد الدليل البرهاني، لأنه ربما لم يفهم شيئا ما يجري في الكواليس!!!! ولما لم يستطع البرهنة، قال للمعلم: Chapeau أستاذ، هذا الامر صعب علي…ولم تنفع معه نجابتي…

انتهى الكلام!!!، نسيت أن أعلق: بنكيران chapeauّ.

بوليف يهاجم “تحالف أخنوش” بقصة “المعلم والأستاذ”

فضل القيادي في حزب العدالة والتنمية نجيب بوليف أن يضرب مثل “المعلم والتلميذ” للتعليق على بلاغ “تحالف أخنوش” المكون من أربعة أحزاب الذي أعلن رفضه لمقترح بنكيران تشكيل الحكومة من الأغلبية السابقة.

وأضاف بوليف في تدوينة له، سأل معلم تلميذا نجيبا في قسمه، سنة 2011، حصل شخص نافذ على اربع مجموعات من الأصوات عددها كالتالي: 52, 39, 32, 23، ما هو عدد الأصوات: فاجاب التلميذ بكل تلقائية: 146.

وتابع قائلا، “فسأله المعلم: هل 146 اصغر ام اكبر من 107? نظرا لنجابة التلميذ ظن أن المعلم يتهكم عليه؛ فقال له: بالتأكيد، تعلمنا منذ الصغر أن 107 < من 146″،فقال له المعلم، أحسنت.

وإنتقل الوزير السابق، لسؤال أخر، “والآن، شخص نافذ آخر حصل سنة 2016، على اربع مجموعات من الأصوات، اقل بكثير مما تم سنة 2011، نظرا لانه لم يحسّن التدبير، وهي كالتالي: 37, 27, 20, 19، برهن بكل البراهين الممكنة أن مجموع هذه الأصوات (103 لعلمك) أكبر من 125!!!.

حاول التلميذ النجيب البرهنة، وحاول مع زملائه ومحيطه ليجد الدليل البرهاني، لأنه ربما لم يفهم شيئا ما يجري في الكواليس!!!! ولما لم يستطع البرهنة، قال للمعلم: Chapeau أستاذ، هذا الامر صعب علي…ولم تنفع معه نجابتي…

انتهى الكلام!!!، نسيت أن أعلق: بنكيران chapeauّ.

ليست هناك تعليقات