الصفحات

    ازرار التواصل

ولا يزال العبث التربوي سيد الموقف بمديرية وزارة التربية التربية الوطنية بالعرائش،احد المفتشين يتذكر آخر لحظة أن مدرسة بئر انزران تدخل ضمن نفوذ مقاطعته ليعمد والى حدود تاريخ 3يناير 2017على إرجاع جداول الاستعمالات الزمنية الخاصة بالأساتذة غير مصادق عليها.-مراسلة رقم 73بتاريخ 3 يناير2017 مع التنظيم التربوي الغير مصادق عليه كذلك، أي بعد أربعة اشهر من العمل غير مراعيا لمذكرة تنظيم الدخول المدرسي !

وتبدو قمة العبث واللامسؤولية أن المفتش المذكور لا علم له بوضعية مؤسسة بئر انزران الحالية وما تعيشه من اكتظاظ اثر دمج مؤسستين في واحدة ،وما صاحب ذلك من إكراهات لتيسير دخول مدرسي يراعي مصلحة تلاميذ المؤسستين ،بحكمة الأطر الإدارية والتربوية التي عاشت زمنا عصيبا ،عجيب أمر مفتش لا يعرف وغير مطلع على وضعية المؤسسات التابعة له .إن الأطر التربوية تجد نفسها مكرهة لتطبيق الاستعمال الزمن المعتمد حاليا وعلى السيد المفتش النزول إلى الميدان ليقف بنفسه على الإكراهات لا أن يتعامل من برجه العالي ،وعلى المصالح النيابية أن تنسق فيما بينها قبل اتخاذ أي قرار بالمصادقة على مراسلة المفتش كان حري بها أن تنبهه إلى وضعية المؤسسة ،إن ما اقدم عليه المفتش المذكور من شانه أن يعيد أجواء التوتر بالمؤسسة أو بالأحرى المؤسستين معا ليكون الضحية في الأول والأخير ما يزيد عن ألف وخمسمائة تلميذ .ليعبد موجة احتجاج الآباء والأمهات.

الفتنة نائمة ... نطلب الهداية لموقظها.

ذ عبد المالك العسري

ولا يزال العبث التربوي سيد الموقف بمديرية العرائش

ولا يزال العبث التربوي سيد الموقف بمديرية وزارة التربية التربية الوطنية بالعرائش،احد المفتشين يتذكر آخر لحظة أن مدرسة بئر انزران تدخل ضمن نفوذ مقاطعته ليعمد والى حدود تاريخ 3يناير 2017على إرجاع جداول الاستعمالات الزمنية الخاصة بالأساتذة غير مصادق عليها.-مراسلة رقم 73بتاريخ 3 يناير2017 مع التنظيم التربوي الغير مصادق عليه كذلك، أي بعد أربعة اشهر من العمل غير مراعيا لمذكرة تنظيم الدخول المدرسي !

وتبدو قمة العبث واللامسؤولية أن المفتش المذكور لا علم له بوضعية مؤسسة بئر انزران الحالية وما تعيشه من اكتظاظ اثر دمج مؤسستين في واحدة ،وما صاحب ذلك من إكراهات لتيسير دخول مدرسي يراعي مصلحة تلاميذ المؤسستين ،بحكمة الأطر الإدارية والتربوية التي عاشت زمنا عصيبا ،عجيب أمر مفتش لا يعرف وغير مطلع على وضعية المؤسسات التابعة له .إن الأطر التربوية تجد نفسها مكرهة لتطبيق الاستعمال الزمن المعتمد حاليا وعلى السيد المفتش النزول إلى الميدان ليقف بنفسه على الإكراهات لا أن يتعامل من برجه العالي ،وعلى المصالح النيابية أن تنسق فيما بينها قبل اتخاذ أي قرار بالمصادقة على مراسلة المفتش كان حري بها أن تنبهه إلى وضعية المؤسسة ،إن ما اقدم عليه المفتش المذكور من شانه أن يعيد أجواء التوتر بالمؤسسة أو بالأحرى المؤسستين معا ليكون الضحية في الأول والأخير ما يزيد عن ألف وخمسمائة تلميذ .ليعبد موجة احتجاج الآباء والأمهات.

الفتنة نائمة ... نطلب الهداية لموقظها.

ذ عبد المالك العسري

ليست هناك تعليقات