الصفحات

    ازرار التواصل


عمت موجة من الغضب بين رجال ونساء التعليم بعد صدور نتائج الحركة الانتقالية الوطنية، ورغم حديث وزارة حصاد عن نسب استفادة وصلت لأكثر من 20 ألف مستفيد، إلا أن عدم تحديد المؤسسة المستقبلة لهؤلاء والاقتصار على المديرية الإقليمية خلف إحساسا بعدم الاطمئنان وسطهم دفع البعض منهم للتفكير بجدية في سيناريوهات بديلة من قبيل الاحتفاظ بالمنصب خوفا من مؤسسات نائية قد تقلب حياة المستفيد أو المستفيدة جحيما بدلا من تحسينها، علما أن المشاركين عبؤوا طلبات عينوا فيها مؤسسات بعينها، سيكون من الظلم تعيينهم بغيرها.

فئة ثانية من غير المستفيدين أو ممن حرموا من مؤسسات خولت لزميلات لهم أو لهن في إطار الالتحاق بالزوج أو الزوجة، عبروا في مواقع تواصلية وتجمعات تعليمية عن سخطهم مما وصفوها بحركة التحاقية بامتياز، تجاوزت نسبة استفادة هاته الفئة فيها أحيانا 90 بالمئة كثيرا ما اعتبروه حيفا في حقهم وحقوق اسرهم خصوصا وأن الكثيرين منهم قضوا عقودا يحلمون بمناصب سيطرت عليها ملتحقات بمجموع نقط لا يتجاوز 14.

ما بين هؤلاء وهؤلاء باتت تسود حالة من الحيص بيص، حمل مسؤوليتها بعض من رواد المواقع التواصلية والتعليمية لنقابات قبلت بـ”الموجود”، وانصرفت لنقاش إلغاء مذكرة 111 وإعادة اللجان المشتركة ما اعتبره الغاضبون والغاضبون تضييعا لحقوقهم واستمرارا لمسار تراجع نقابي ابتدأ ولم ينته… داعين زملاءهم للتصدي والوقوف بكل الإمكانيات المتاحة مذكرين الوزير القادم من الداخلية أنهم أساتذة وليسوا شيئا آخر

موجة غضب بين رجال ونساء التعليم بعد صدور نتائج حركتهم الإنتقالية الوطنية


عمت موجة من الغضب بين رجال ونساء التعليم بعد صدور نتائج الحركة الانتقالية الوطنية، ورغم حديث وزارة حصاد عن نسب استفادة وصلت لأكثر من 20 ألف مستفيد، إلا أن عدم تحديد المؤسسة المستقبلة لهؤلاء والاقتصار على المديرية الإقليمية خلف إحساسا بعدم الاطمئنان وسطهم دفع البعض منهم للتفكير بجدية في سيناريوهات بديلة من قبيل الاحتفاظ بالمنصب خوفا من مؤسسات نائية قد تقلب حياة المستفيد أو المستفيدة جحيما بدلا من تحسينها، علما أن المشاركين عبؤوا طلبات عينوا فيها مؤسسات بعينها، سيكون من الظلم تعيينهم بغيرها.

فئة ثانية من غير المستفيدين أو ممن حرموا من مؤسسات خولت لزميلات لهم أو لهن في إطار الالتحاق بالزوج أو الزوجة، عبروا في مواقع تواصلية وتجمعات تعليمية عن سخطهم مما وصفوها بحركة التحاقية بامتياز، تجاوزت نسبة استفادة هاته الفئة فيها أحيانا 90 بالمئة كثيرا ما اعتبروه حيفا في حقهم وحقوق اسرهم خصوصا وأن الكثيرين منهم قضوا عقودا يحلمون بمناصب سيطرت عليها ملتحقات بمجموع نقط لا يتجاوز 14.

ما بين هؤلاء وهؤلاء باتت تسود حالة من الحيص بيص، حمل مسؤوليتها بعض من رواد المواقع التواصلية والتعليمية لنقابات قبلت بـ”الموجود”، وانصرفت لنقاش إلغاء مذكرة 111 وإعادة اللجان المشتركة ما اعتبره الغاضبون والغاضبون تضييعا لحقوقهم واستمرارا لمسار تراجع نقابي ابتدأ ولم ينته… داعين زملاءهم للتصدي والوقوف بكل الإمكانيات المتاحة مذكرين الوزير القادم من الداخلية أنهم أساتذة وليسوا شيئا آخر

ليست هناك تعليقات